حملة هيلاري كلينتون 7

بوليتيكو اللاعبون القوة الدافعة وراء حملة هيلاري كلينتون وقد استخدمت هيلاري كلينتون لها واسعة النطاق على Rolodex والاوفر حظا الحالة لتجميع منظمة الصحة العالمية الذي من سماسرة السلطة لحملة الوليدة لها. تحتوي شبكة سياسية واسعة مزيج المهم - حلفاء قدامى المحاربين كلينتون مع معرفة وثيقة من نقاط القوة والضعف بها، والوافدين الجدد من المدار الرئيس باراك أوباما يدرك جيدا كيف استطاع أن ينتصر على لها في عام 2008. قصة استمرار أدناه وينظر إلى الحملة على أنها سحبت من الإطلاق الناجح لحملتها الانتخابية في منتصف أبريل، وذلك باستخدام مداهمات الرقمي لإعادة إدخال كلينتون كداعية للأميركيين في محاولة لتحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي. والآن بعد أن كلينتون رسميا مرشحا للرئاسة، فإن مجموعة أساسية من العشرات من العاملين يعملون من طابقين كاملة في 1 Pierrepont بلازا في بروكلين هايتس، لها مقر حملة جديدة. والجهاز أكثر مصقول يساعد مستشاري كلينتون لأنها زراعة شخصية كلينتون كمرشح جذابة في تناغم مع أولويات الطبقة الوسطى، في حين تحاول احتواء الخلافات، بما في ذلك استخدام لها من خادم البريد الإلكتروني الشخصي بينما كانت وزيرة الخارجية الأميركية والأموال الأجنبية التي وقد تدفقت لمؤسسة كلينتون. وإليك دليل على خريطة الطاقة كلينتون هذه الدورة ل. رغم انها ليست قائمة شاملة، انها نظرة على اللاعبين الأكثر نفوذا في حملتها الرئاسية 2016. • جون بودستا. مساعد موثوق به على كل من بيل كلينتون وأوباما، هو رئيس الحملة. وكان بوديستا علاقات وثيقة مع كلينتون لسنوات: وكان رئيس الرئيس السابق كلينتون الموظفين في البيت الأبيض في وقت لاحق مؤسس مركز التقدم الأميركي، وهو مركز ابحاث ليبرالي وهذا هو موطن الكثير من حلفاء كلينتون، بما في ذلك نيرا Tanden ومنذ فترة طويلة هيلاري كلينتون المقربات ورئيس CAP. كما يعتبر جيدا بوديستا في المدار أوباما: واستقال من منصبه في وقت سابق من هذا العام، حيث مستشار لأوباما وسابقا قاد فريقه الانتقالية 2008. وجوده يمكن أن تساعد في دمج حلفاء كلينتون منذ فترة طويلة وأحدث العاملين أوباما السابق، وانه كثيرا ما يوصف بأنه "بالغ في الغرفة." • روبي موك، والمنطوق الديمقراطي الذي قاد صديق مقرب كلينتون و 2016 معززة تيري مكوليف للفوز في سباق حاكم فيرجينيا عام 2013، هو مدير الحملة الانتخابية. موك، في منتصف 30S، ومن المعروف عن الهدوء، ومظهر قياس، النفور من الضوء والاهتمام في البيانات. كان يعمل لمحاولة كلينتون للانتخابات الرئاسية 2008، مما يساعد فوزها في نيفادا وأوهايو وإنديانا خلال الانتخابات التمهيدية الديمقراطية، وشغل منصب المدير التنفيذي للجنة حملة الكونغرس الديمقراطية. • جويل بينينسون. الذي كان استطلاعات الرأي أوباما - وساعده على صقل رسالته ضد كلينتون في عام 2008 - هو على متن الطائرة كما كبير الاستراتيجيين كلينتون واستطلاعات الرأي. • جون Anzalone وديفيد بيندر ستعمل مع بينينسون كأفضل استطلاعات الرأي. Anzalone قد تركز على الدول مبكرة. وكلاهما أيضا الشبة مدار أوباما. • جيم مارغوليس. الذي عمل أيضا لأوباما، الذي يتولى منصب مستشار بارز له في عام 2012، هو المستشار الاعلامي كلينتون. وكان أيضا مستشارا لمجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين، بمن فيهم زعيم الاقلية في مجلس الشيوخ المنتهية ولايته هاري ريد من ولاية نيفادا. • توني Carrk. سابقا من صندوق العمل CAP، يتم تعيين لتوجيه البحوث. ومن المتوقع أن يكون مدير كلينتون من حملات الدولة والمشاركة السياسية • مارلون مارشال، أحد مساعدي أوباما في البيت الأبيض نفوذا. • جنيفر بالميري، مدير الاتصالات السابق في البيت الأبيض، وسوف تتخذ في نفس الدور لحملة كلينتون. لديها أيضا علاقات سابقة لكلينتون: عملت في البيت الابيض كلينتون وفي CAP. • تشارلي بيكر، استراتيجي الديمقراطي المخضرم، هو المسؤول الإداري وهو صوت مؤثر في المدار كلينتون. • سيكون مارك الياس المستشار العام للحملة. ويرأس في قانون ممارسة السياسية في مكتب محاماة بارزة بيركنز Coie وشغل أيضا منصب المستشار العام لحملة الانتخابات الرئاسية جون كيري عام 2004. • أماندا رينتيريا. ومن المتوقع أن يعمل مدير السياسي - المرشح الديمقراطي السابق للكونغرس في ولاية كاليفورنيا، وأول رئيس مجلس الشيوخ لاتينا الموظفين - عملت السناتور ديبي ستيبنو (D-ولاية ميشيغان). Brynne كريغ. الذي كان المدير السياسي مكوليف وأكثر في الآونة الأخيرة جدولة كلينتون. يمكن استغلالها نائبا لمدير الشؤون السياسية. • من المتوقع أن يكون المدير المالي دينيس تشنغ، الذي شغل سابقا منصب المدير التنفيذي لتطوير في مؤسسة كلينتون. ومن اللاعبين الرئيسيين الآخرين في المدار كلينتون التي لها علاقات مع المؤسسة كريج ميناسيان. الرئيس التنفيذي للاتصالات المؤسسة، وKamyl Bazbaz. المتحدث باسم ابنته تشيلسي كلينتون. • جاري جينسلر، وهو رئيس سابق السلع جنة تداول عقود، هو المدير المالي. جينسلر هو التنفيذي السابق جولدمان ساكس الذي عمل أيضا على تنظيم وول ستريت، وهو التوازن الذي قد تكون مفيدة لكلينتون، الذي يتمتع بدعم من العديد من الجهات المانحة وول ستريت الغنية، ولكن الذي يسعى أيضا لابرام مذكرة الشعبوية على الاقتصاد. • ماندي جرونوالد، منذ فترة طويلة كلينتون حليف الذين عملوا على حملة كلينتون عام 2008 وكذلك لبيل كلينتون على حد سواء خلال حملته الانتخابية والإدارة، وسيكون مستشار إعلامي كبير. • هوما عابدين. أحد كبار مساعدي هيلاري كلينتون، هو ثقة عميق ومؤثر للغاية في مدار كلينتون وهي نائبة رئيس الحملة. • عملت شيريل ميلز لكلينتون لسنوات، من البيت الأبيض إلى وزارة الخارجية لمؤسسة كلينتون. وكانت المستشار العام لحملة هيلاري كلينتون لعام 2008، وبغض النظر عما إذا كان هناك في نهاية المطاف على العنوان الرسمي للحملة، راتبها سيكون صوت مسموع. • جيك سوليفان هو مستشار سياسي بارز على الحملة، وشغل سابقا منصب نائب مدير السياسة في حملة كلينتون الرئاسية لعام 2008. وكان أيضا لاعب حاسم على فريقها وزارة الخارجية. حصل مؤخرا مكانة أعلى لدوره في تسهيل الطريق لاتفاق نووي مبدئي مع إيران. مستشاران كلينتون غيره من كبار السياسة، الذي جنبا إلى جنب مع سوليفان والمساعدة على تشكيل جدول أعمال الحملة، هي مايا هاريس، التي كانت سابقا من CAP، الذي لديه تخصص في مجال حقوق الإنسان، وآن أوليري، الذي كان مديرا التشريعي كلينتون عندما كانت في مجلس الشيوخ ولديه خبرة في التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة. • ومن غير الواضح ما الدور الذي ستلعبه بيل كلينتون في حملة زوجته، لكنه غير واضح صوتا بارزا، يمكن أن يكون مكسبا كبيرا لها ويجلب معه كادر من الأصدقاء والمستشارين. وتشمل • أصوات أخرى موثوق بها في المدار كلينتون، الذي قد لا يكون الأدوار الرسمية في الحملة، فيليب رينس. المتحدث السابق باسم كلينتون ومساعد اشد الموالين. نيرا Tanden في CAP. توم نيدس. السلطة التنفيذية مورجان ستانلي الذي كان نائب وزير كلينتون من الدولة. وMinyon مور في مجموعة ديوي سكوير. • كريستينا Schake. أحد كبار مساعدي السابق للسيدة الاولى ميشيل أوباما، سيكون نائب مدير الاتصالات. • تم تعيين بريان فالون ليكون السكرتير الصحفي الوطني بعد أن عمل كمتحدث باسم كبار في وزارة العدل والسيناتور تشاك شومر (D-N. Y). • نيك ميريل، الذي عمل مع كلينتون في وزارة الخارجية، وقد رعي التفاعلات الصحافة يوما بعد يوم في فريق كلينتون منذ رحيل كلينتون ضبابية سفلية، سيكون بمثابة السفر السكرتير الصحفي. وكان يعمل مؤخرا في مكتبها الخاص مع عدد قليل من الموظفين الآخرين، بما في ذلك دان شفيرين، وهو كاتب خطابات كلينتون الذي لعب دورا رئيسيا في تسهيل معظم مذكرات كلينتون الأخيرة، "خيارات صعبة". • كارين فيني، الذي كان آخرها مضيف MSNBC، وعمل على حد سواء كلينتون سابقا، سيكون متحدثة باسم العليا ومستشار الاتصالات الاستراتيجي. و• جيسي فيرغسون، المتحدث باسم سابقا لDCCC في واشنطن، وإدارة التفاعلات الصحافة اليومية وأيضا أن يكون السكرتير الصحفي الوطني. ومن المتوقع أيضا أن الأرقام العاصمة أخرى، بما في ذلك تايرون غايل من DCCC وإيان سامس وريبيكا Chalif اللجنة الوطنية الديمقراطية، أن تشارك في الاتصالات. من المتوقع أيضا أن تشارك، على الأرجح في القدرة على الاستجابة السريعة، هي جوش شفيرين، سابقا من DCCC وحملة مكوليف. جيسي Lehrich من جسر الأمريكية؛ وادريان Elrod، الذين عالجوا سابقا وسائل الإعلام في الحكومة الموالية للكلينتون سوبر باك تصحيح السجل. أورين شور، في وقت سابق من رابطة حكام الديمقراطية، والتعامل مع وسائل الإعلام المدفوعة. في الولايات المتحدة، والزنبق آدامز أن تلعب دورا رئيسيا في مجال الاتصالات ولاية ايوا. سوف هاريل كيرستين تفعل الشيء نفسه في نيو هامبشاير. ومن المتوقع أن يكون مستشار الرقمي كبار • تيدي جوف، الذي قاد عملية الرقمية أوباما. مثل جوف، أندرو بليكر. الشب الرقمي أوباما آخر، قد تتشاور أيضا من الخارج. • ستيفاني هانون، وهو التنفيذي لشركة جوجل السابقين، هو الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا. • كاتي دود. الذين عملوا لصالح كلينتون في وزارة الخارجية ومؤسسة كلينتون، ومن المنتظر أن يصبح مدير الرقمي. • سوف يكون جينا وفينشتاين نائب مدير الرقمي. كانت في السابق نائب رئيس الاشتباك الرقمي في قائمة إميلي. • آدم Parkhomenko. مؤسس والمدير التنفيذي للاستعداد لهيلاري - وPAC عظمى أن أمضى نحو عامين حثها على دخول السباق - سيكون مدير الاشتباك الشعبي. ابحث عن استعداد الآخرين للحلفاء هيلاري والشبة لأدوارا في الحملة كذلك. هارولد ايكس وتريسي Sefl. ومن المتوقع نشطاء الحزب الديمقراطي منذ فترة طويلة الذين تورطوا مع استعداد لهيلاري، كما أن له صلات الحملة في بعض القدرات. ومن المتوقع أن المشورة كلينتون والاستشاريين الخارجيين • جيريمي الطيور وميتش ستيوارت، الذي ساعد في قيادة وجهود أوباما الحقل عام 2012 في ولاية. • قادة جهد كلينتون في ولاية هوك تشمل مات بول، أحد نشطاء ولاية ايوا الديمقراطي المخضرم الذي من المقرر أن إدارة لها جهد أيوا. مايكل هالي، الذي كان أحد كبار مستشاري على فريق مكوليف؛ و تروي الأسعار. الذين تم تقديمهم إلى القيام بعمل سياسي. وميشيل Kleppe، الشب حملة أوباما الذي سيدير ​​العملية الميدانية. • في الدولة الجرانيت، مايك Vlacich، الذي قاد حملة إعادة انتخاب نيو هامبشاير السناتور جان شاهين 2014، سيكون مدير الدولة. ومن المتوقع كاري ثورمان، الذي كان المدير السياسي شاهين، وأيضا أن يكون على متن الطائرة. بين التعيينات الأخرى. • ومن المتوقع أن يلعب مرة أخرى دورا قياديا في ولاية نيفادا لكلينتون في عام 2016 ايمى رويز، الذي كان يدير عمليات الانتخابات العامة لأوباما في ولاية نيفادا في عام 2012 والذي كان يعمل هناك لكلينتون في الانتخابات التمهيدية في 2008. • جيم ميسينا وبافي ويكس، كبار ناشطي أوباما السابق، تعمل الأولويات الولايات المتحدة الأمريكية عمل، وPAC عظمى الليبرالي الذي تم إنشاؤه لدعم أوباما في عام 2012، وهي الآن مخصصة لكلينتون. جنبا إلى جنب مع ميسينا، ميشيغان الحاكم السابق لجنيفر غرانهولم هو أيضا الرئيس المشارك. جوناثان مانتز، وهو حليف كلينتون منذ فترة طويلة، ومستشار تمويل كبير للمنظمة. وكان المدير المالي كلينتون عام 2008. • ديفيد بروك هو مؤسس جسر الأميركية، وهي سوبر PAC الديمقراطي. ضمن الجسر، ويدير بيرنز ستردير تصحيح السجل، الذراع التي تركز على الاستجابة السريعة. ساهم غابرييل Debenedetti وآني كارني لهذا التقرير. حصة في الفيسبوك حصة على التغريد